كي برس/ بغداد

 

 

 

لا شك أن وداع المرحلة الدراسية الجامعية والإقبال على معترك الحياة العملية أمر له مكانة خاصة حول العالم، ويتسابق الخريجين في كل مكان لإبتكار طرق جديدة يتسم بعضها بالغرابة للاحتفال بيوم تخرجهم، فبين استخدام السيوف إلى ارتداء الملابس والتغطية في سلة المهملات تتعدد الأفكار.

 

 

على مدار تاريخهم يقوم طلاب كلية ويلزلي في بريطانيا بتدحرج الأطواق في سباق مكثف، حيث يخيمون ليلًا في منطقة ما ويقومون بتناول الأطواق المزينة على بعضهم البعض ثم يتوج الفائز في بحيرة وابان عن طريق القائه فيها.

وفي ايطاليا والأرجنتين وأكسفورد في المملكة المتحدة يتم غسل الخريجين بالكاتشب والشامبانيا والكريمة المخفوقة كجزء أساسي بعد الامتحانات النهائية.